باتريك كوليسون: أصغر ملياردير أيرلندي يجني ثروته في عمر ال 16

احدث الموضوعات

منذ 8 ساعاتاتحاد المستثمرين: منصة إلكترونية لترويج المنتجات المصرية

منذ 8 ساعاتنحو التكافؤ في السلطة.. دورالمرأة على طاولة نقاشات دافوس 2025

منذ 8 ساعاتانسحاب واشنطن من اتفاقية باريس للمناخ ينذر بتحول زلزالي في السياسة المناخية

منذ 9 ساعاتالبنك الدولى: 43.2 مليار دولار تسددها مصر حتى سبتمبر 2025

منذ 9 ساعاتجولدمان ساكس: العديد من الفرص الواعدة في الاقتصاد المصري رغم التحديات

منذ 10 ساعاتالاقتصاد المصري 2025 يشهد فرص استثمارية واعدة وإستراتيجية تصدير جديدة

الفيس بوك

كتب بسمة رحال

9 مارس 2020 11:26 ص

التعليقات

باتريك كوليسون: أصغر ملياردير أيرلندي يجني ثروته في عمر ال 16

كتبت / بسمة سامي رحال .

رجل أعمالٍ أيرلندي من مقاطعة ليمريك والمؤسس المساهم والرئيس التنفيذي لشركة سترايب المتخصصة بتأمين وسائل دفع آمنة لكلٍّ من الأفراد والمؤسسات.

نبذة عن باتريك كوليسون

بدأ العمل على مشروعه سترايب مع شقيقه الأصغر جون في عام 2010. فاز بجائزة المعرض الحادي والأربعين للعالم الشاب والتكنولوجيا في عام 2005، وهو في سن السادسة عشرة.

يعيش باتريك الآن في مدينة سان فرانسيسكو في ولاية كاليفورنيا، وتقدر ثروته وأخوه بما لا يقل عن 1.1 مليار دولار لكل منهما، كما وتقدر قيمة الشركة في الوقت الحالي والتي أسّسها الأخوان جون وباتريك كوليسون منذ سبع أعوام بتسعة مليارات دولار.

تعمل الشركة في 24 بلدًا في خدمة عملاء مثل “سلاك” Slack و”ليفت” Lyft و”كيك ستارتر” Kickstarter. كما أنّ هذه الشركة المدعومة من “سيكويا كابيتال” Sequoia Capital والشريكين المؤسّسَين لـ”باي بال” PayPal، بيتر ثيل وماكس ليفشين، و”فيزا” Visa، أقامت شراكات مع “فيسبوك” Facebook و”آبل ” Apple و”تويتر” Twitter و”بي انترست” Pinterest.

بدايات باتريك كوليسون

وُلد باتريك كوليسون في التاسم من أيلول/ سبتمبر عام 1988 ، والداه هما ليلي ودينيس كوليسون. هو الأكبر من بين ثلاثة شبان، الآخران هما جون وتومي.

التحق بأول دورة كمبيوتر له عندما كان في الثامنة من عمره في جامعة ليمريك، وبدأ تعلم برمجة الحاسب في سن العاشرة.

نال كوليسون تعليمه في غايلسكويل أوناش أورمهومهان، نيناغ، قبل ارتياده كلية كاستلتروي في كاستلتروي، بمقاطعة ليمريك.

إنجازات باتريك كوليسون

شارك في المعرض الأربعين للعالم الشاب والتكنولوجيا بمشروعه الخاص بالذكاء الاصطناعي، وقد سماه "إسحاق" تيمنًا بإسحاق نيوتن، الذي كان باتريك معجبًا به جدًا. حاز على المركز الثاني في نهاية المسابقة، ليعود مرةً أخرى في العام التالي، ويحصل على المركز الأول في سن السادسة عشرة في 14 كانون الثاني/ يناير 2005. كان مشروعه حينها ينطوي على إنشاء الكروما، وهي لغة برمجة من نوع ليسب.

كانت جائزته شيك بقيمة 3000 يورو وكأس من وترفورد كريستال قُدم له من قبل المدير العام ماري ماكاليس. كما شارك شقيقه الأصغر تومي في مشروعه المتعلق بالتدوين في نفس المعرض عام 2010.

انسحب كوليسون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بعد دخوله بفترةٍ قصيرة، وفي عام 2007 أنشأ شركة برمجيات باسم شوبا siopa، وهي كلمة أيرلندية تعني متجر، في ليمريك مع شقيقه جون كوليسون. لم تحظَ الشركة بتمويلٍ جيد، مما دفعهما إلى الانتقال إلى كاليفورنيا بعد أن أظهرت شركة Y Combinator من وادي السيليكون اهتمامها بعملهما، حيث انضم إليهما خريجَين آخرين من أكسفورد، وهما هارجيت وكولفير تاجار، وأصبحت الشركة تُعرف بأوكتوماتيك.

في شهر مارس عام 2008، باع كوليسون البالغ من العمر تسعة عشر عامًا وشقيقه والذي يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، باعا أوكتوماتيك إلى الشركة الكندية لايف كورنت ميديا، ليصبحا من أصحاب الملايين بين عشيةٍ وضحاها. وفي آيار/ مايو من نفس العام، أصبح مديرًا للهندسة في مركز الشركة الجديد بفانكوفر. يعزو كوليسون نجاح شركته لفوزه في مسابقة معرض العالِم الشاب والتكنولوجيا.

أُدرج كوليسون وشقيقه الأصغر جون على قائمة الأشخاص الأيرلنديين الشباب الأكثر ثراءً، وبُثت على تلفزيون RTÉ خلال فترة عيد الميلاد عام 2008.

في يوليو 2009، في سن العشرين وبعد نشر تقرير مكارثي، عرض كوليسون أفكاره بخصوص مستقبل أيرلندا في برنامجٍ حواري شعبي.

شارك باتريك في تأسيس شركة سترايب في عام 2010،، والتي حصلت على دعم من بيتر ثيل إيلون ماسك وسيكويا كابيتال.

في تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، أصبح الأخوة كوليسون أصغر مليارديرين عصاميين في العالم بعد استثمار شركتي CapitalG and General Catalyst Partners في سترايب لتصبح قيمة الشركة في 9.2 مليار دولار.

أشهر أقوال باتريك كوليسون

لا أشاهد التلفاز بالمرة، الشاشة الوحيدة أمامي هي شاشة الحاسوب التي أقضي وقتي عليها، وحينما لا أفعل فإني اقرأ أو أتحدث مع أصدقائي الذين عرفتهم عن طريق الحاسوب.

عندما انتقل فيسبوك إلى بالو التو كان هنالك من بقي في نفس المنزل الذي خرج منه الفيسبوك يعملون على أفكارٍ مختلفة. من المهم تذكر ذلك.

ليس هدفنا بيع سترايب مطلقًا.

أخبار مرتبطة