أبحاث


كتب فاطيمة طيبى
24 نوفمبر 2024 3:35 م
-
ـ قمة العشرين في بيانها الختامي.. دعوة للسلام وخارطة لمواجهة أزمات العالم

ـ قمة العشرين في بيانها الختامي.. دعوة للسلام وخارطة لمواجهة أزمات العالم

اعداد ـ فاطيمة طيبي  

بدأت الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) المنعقد حاليا في العاصمة الأذربيجانية باكو، عقد الفعاليات المناخية المهمة، وسط حضور واهتمام دولي كبير.  وتهدف هذه الدورة إلى الاتفاق على هدف كمي جديد وطموح بشأن تمويل المناخ، إلى جانب إطلاق 14 مبادرة تربط بين العمل المناخي وأهداف التنمية المستدامة، مثل ممرات الطاقة الخضراء والهيدروجين النظيف وتخزين الطاقة الخضراء .


ويعد "COP29" محطة أساسية للأطراف والمعنيين للتفكير في التدابير اللازمة للحفاظ على إمكانية تحقيق هدف 1.5 درجة مئوية، والإعلان عن إجراءات جديدة يمكن أن تسهم في تسريع التحول إلى طاقة نظيفة وشاملة خلال هذا العقد. كما يشجع المؤتمر الدول وقادة الأعمال والمجتمع المدني والمؤسسات المالية والمنظمات الدولية على الإعلان عن خطوات عملية جديدة خلال المؤتمر، تسهم في تسريع التحول في مجال الطاقة، مع مشاركة الطموحات العالية للمساهمات الوطنية المحددة والعمل المناخي العالمي.

بيان مشترك، أصدره زعماء مجموعة العشرين، الإثنين 18 من نوفمبر الحالي 2024 ، خلال قمتهم السنوية ، أكدوا فيه على توافقهم بشأن قضايا عديدة أبرزها الصراعات الجيوسياسية داعين إلى إحلال السلام بالعالم ووقف الحروب.

 إضافة إلى سياسة المناخ، والتقنيات الجديدة، والتوقعات الاقتصادية العالمية. دعوا إلى التعاون بشأن تغير المناخ والحد من الفقر والسياسات الضريبية. وسلط جدول أعمال القمة الضوء على تحول وشيك في النظام العالمي مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير .

وواجهت مناقشات المشاركين في القمة بخصوص التجارة وتغير المناخ والأمن الدولي صعوبة بسبب تغيرات حادة في السياسة الأمريكية تعهد ترامب بتطبيقها عندما يتولى الرئاسة، بدءا من الرسوم الجمركية إلى الوعد بحل تفاوضي للحرب في غزة ولبنان

وعبر زعماء مجموعة العشرين، خلال البيان، عن قلقهم البالغ إزاء ما وصفوه بالوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة والتصعيد في لبنان. وأكدوا على "الحاجة الملحة لزيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ولبنان  كما شددوا على أنهم  متحدون في دعم وقف إطلاق النار الشامل في غزة وفي لبنان".

ـ أوكرانيا :

ورحب الزعماء، في بيانهم الختامي بـ "كل المبادرات ذات الصلة والبناءة التي تدعم السلام الشامل والعادل والدائم في أوكرانيا " . وأشاروا إلى أن "مثل هذا السلام يجب أن يكون متوافقا مع مبادئ الأمم المتحدة وأن يعزز العلاقات السلمية والودية والجيدة بين الدول المجاورة" .

ـ ضرائب  الأثرياء:

واتفق زعماء العشرين في قمتهم، على "التعاون لضمان فرض ضرائب فعالة على مليارديرات العالم". وقال رؤساء أغنى اقتصادات العالم: "سنسعى إلى التعاون لضمان فرض الضرائب بشكل فعال على الأفراد ذوي الثروات الضخمة" . وأعلنوا عن خطط لابتكار "آليات لمكافحة التهرب الضريبي" .

ـ جمود بملف المناخ :

ولم يتمكن زعماء مجموعة العشرين من كسر الجمود في محادثات المناخ التابعة للأمم المتحدة. المتوقفة بسبب عدم الالتزام بالأموال التي تسعى الأمم المتحدة إلى توفيرها لمساعدة الدول النامية على التعامل مع ظاهرة الاحتباس الحراري . وفي بيان مشترك، تحدثوا فقط عن تريليونات الدولارات المطلوبة "من كل المصادر"، دون تحديد.

كما تحدثوا عن التخلص التدريجي من "دعم الوقود الأحفوري غير الفعال" ـ بدلا من الوقود الأحفوري نفسه، الذي يلعب دوراً رئيسياً في ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي.

وفي بيانهم، اتفق الزعماء على أن العالم بحاجة إلى التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية قمة الأمم المتحدة المعنية بتغير المناخ (COP29) في أذربيجان بشأن هدف مالي جديد لحجم الأموال التي يجب على الدول الغنية تقديمها للدول النامية الأشد فقرا. ودعا مسؤولو قمة (COP29)  زعماء مجموعة العشرين إلى توجيه إشارة قوية للمساعدة في كسر الجمود بشأن تمويل المناخ. وقال البيان المشترك إن الدول بحاجة إلى حل القضية، لكن الزعماء لم يشيروا إلى الحل الذي يجب التوصل إليه في قمة الأمم المتحدة المقرر أن تنتهي يوم الجمعة 22 نوفمبر .

وباعتبارها الدولة المستضيفة لاجتماعات مجموعة العشرين لهذا العام، وسعت البرازيل نطاق تركيز المجموعة على الفقر المدقع والجوع، في حين طرحت نقاشا حول التعاون من أجل فرض ضرائب عادلة على أغنى أغنياء العالم - وهي المواضيع التي سلط البيان المشترك للقادة الضوء عليها أيضا.

ـ دعم الجنوب العالمي :

وانتهز الرئيس الصيني شي جين بينغ هذه المناسبة للإعلان عن مجموعة من التدابير المصممة لدعم الاقتصادات النامية في "الجنوب العالمي". وشملت التعاون العلمي مع البرازيل والدول الأفريقية وحتى خفض الحواجز التجارية أمام البلدان الأقل نموا .

 ـ «COP29»  يدق ناقوس الخطر.. الأنهار الجليدية في آسيا الوسطى مهددة بالانقراض:

أكد رئيس لجنة حماية البيئة في حكومة طاجيكستان، بهادور شيراليزودا، خلال حلقة نقاشية بعنوان "ذوبان الأنهار الجليدية في وسط وغرب آسيا"، أن ما يصل إلى ثلث الأنهار الجليدية في آسيا الوسطى قد تختفي بحلول 2050.


وأشار إلى أن طاجيكستان تدعم المبادرة الإقليمية "من الأنهار الجليدية إلى المزارع"، معترفا بأهمية هذه المبادرة في الحفاظ على مصدر الحياة في المنطقة وأوضح شيراليزودا أن طاجيكستان، التي تضم أكثر من عشرة آلاف نهر جليدي، توفر 60% من موارد المياه في آسيا الوسطى  مضيفا أن الذوبان السريع للأنهار الجليدية يشكل تهديدا خطيرا لأمن المياه والغذاء والطاقة في المنطقة.  وأشار إلى أنه على مدار العقود الماضية، اختفى أكثر من ألف نهر جليدي في طاجيكستان.


وقال رئيس اللجنة: "نحن ندرك أن تقييم مخاطر الأنهار الجليدية يشكل إطارا مهما لتوفير البيانات العلمية اللازمة لفهم تأثيرات تغير المناخ على الأنهار الجليدية وموارد المياه".  وأكد أن مبادرة G2F تعالج التحديات الملحة في المنطقة، داعيا إلى تنفيذ تدابير للتكيف والمرونة عبر استثمارات مستهدفة لحماية الموارد المائية والحياة البشرية والبنية التحتية الحيوية.

كما شدد على أن الدور القيادي لطاجيكستان في مواجهة هذا التحدي العالمي يمنح المنطقة صوتا ذا مغزى في جهود مكافحة تغير المناخ والحفاظ على الأنهار الجليدية كمصدر رئيسي للمياه العذبة في آسيا الوسطى.

 COP29 .. مؤتمر التحالف الأفريقي للعدالة المناخية يطرح مطالب القارة السمراء :

حث المسؤولون الأفارقة قادة العالم على الوفاء بالتزاماتهم تجاه تغير المناخ في مؤتمر تحالف العدالة المناخية الأفريقي ضمن مؤتمر COP29. وبحسب ما ذكر موقع "آذرتاج" الأذربيجاني، طالب المشاركون في المؤتمر بحلول ملموسة لحجم وتهديد تغير المناخ المتزايد في أفريقيا، في وقت تتزايد فيه آثار تغير المناخ، في حين لا تزال الاستجابة العالمية ضعيفة للغاية.


وأكد المتحدثون أن قارتهم تأثرت بشدة بأزمة المناخ، بما في ذلك الجفاف الشديد والفيضانات المدمرة التي أدت إلى انخفاض المحاصيل، مما أدى إلى نزوح الملايين من الناس. وشددوا على أن البلدان الغنية، المسؤولة عن الحصة الكبرى من الانبعاثات، أرجأت مرارا وتكرارا تنفيذ تدابير مهمة وفشلت في الوفاء بوعودها بالدعم.

ووصف القادة الأفارقة المشاركون الحاجة إلى العدالة المناخية بأنها ملحة، ولا يمكن تجاهلها بعد الآن. كما دعوا إلى الحاجة الملحة إلى تمويل مناخي عادل ومتاح للدول النامية كأولوية وشرط ضروري لتعزيز القدرة على الصمود والتكيف . وكانت قد أكدت مؤسسات مالية أفريقية على حق القارة السمراء في تمويل يعادل حجم إسهاماتها في الحفاظ على الكوكب وسط تطرف آثار التغير المناخي.


وخلال اجتماع لوزراء المالية والاقتصاد والخارجية وتغير المناخ والبيئة الأفارقة، الذي عقد قبيل مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين مباشرة، صرح رئيس مجموعة البنك الأفريقي للتنمية أكينوومي أديسينا بأن أفريقيا تستحق التقدير المناسب لما تقدمه من مساهمات ضخمة في الخدمات البيئية العالمية، لثرائها البيئي الكبير.

ولتنمية هذه الثروة الخضراء اقترح أديسينا إعادة تقييم الناتج المحلي الإجمالي للدول الأفريقية ليتماشى مع الأصول الطبيعية التي تزخر بها القارة، مثل الغابات ومصارف الكربون.

هذه المعايرة قد تكشف عن ناتج محلي إجمالي أعلى بكثير، ما يعكس بصورة أفضل إسهامات أفريقيا البيئية، وهي خطوة يسعى بنك التنمية الأفريقي إلى تحقيقها خلال مؤتمر COP29. وحسب الموقع الرسمي لبنك التنمية الأفريقي ستتيح قمة COP29 منصة للقادة الأفارقة لتقديم مبادرة "قياس الثروة الخضراء لأفريقيا"، التي يمكن أن تعيد تشكيل اقتصادات القارة.

 وتشير تقديرات أولية من بنك التنمية الأفريقي إلى أن تعديل التمويل المرتبط بعزل الكربون فقط كان من الممكن أن يزيد الناتج المحلي الإجمالي الاسمي لأفريقيا في عام 2022 بمقدار 66.1 مليار دولار، أي بنسبة 2.2% إضافية.

ـ   COP29.. مائدة مستديرة لتوقيع أول وثيقة للعمل الرقمي الأخضر:

احتضنت فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ في باكو (COP29) يوم 16 نوفمبر  يوم خاص للتحول الرقمي. وبحسب ما أفاد موقع "تيليكوم بيبر"، هذا الحدث يعد أول حدث من نوعه في مؤتمر الأطراف، حيث سيشهد عقد مائدة مستديرة خاصة رفيعة المستوى لمناقشة دور قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الحد من تغير المناخ والاحتباس الحراري العالمي.

و من أهدافه الترويج للإعلان الذي تم صياغته تحت عنوان "العمل الرقمي الأخضر" الذي يحدد التزامات القطاع الرقمي بشأن الحد من الانبعاثات وزيادة الوصول إلى التكنولوجيا الرقمية اللازمة لإدارة تغير المناخ.

وستتم دعوة الحكومات الوطنية وأصحاب المصلحة في الصناعة والمجموعات المدنية الأخرى للتوقيع على الإعلان للتأكيد على جهودهم في هذا المجال.  وبحسب الموقع الرسمي للإعلان الجديد، فإنه يضم الحكومات الوطنية وأصحاب المصلحة الآخرين في قطاع التقنيات، بما في ذلك المنظمات الدولية والمؤسسات المالية والمؤسسات الخيرية وكيانات القطاع الخاص والأوساط الأكاديمية ومنظمات المجتمع المدني. ويذكر الإعلان الذي ستتشارك هذه الجهات في التوقيع عليه، إقرار من جانبهم بالآتي: "ندرك ضرورة التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معها ..

ـ التاكيد على الدور المهم الذي تلعبه التقنيات الرقمية في تحقيق هذه الأهداف .

ـ  هدف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وأهداف اتفاق باريس، وأجندة التنمية المستدامة 2030 وميثاق المستقبل".

ـ التأكيد على أن الابتكارات الرقمية يمكن أن يكون لها تأثيرات تمكينية ومنهجية في الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في مختلف القطاعات الاقتصادية والتكيف مع تأثيرات تغير المناخ عندما يتم استخدامها وإدارتها بشكل صحيح .

يؤكد أيضا الموقعون على الإعلان...

ـ ملاحظتهم عن التأثيرات المناخية السلبية المرتبطة بدورة الحياة الكاملة للتكنولوجيات الرقمية والأدوات والأجهزة والبنى التحتية ذات الصلة .

ـ بما في ذلك ما يتعلق باستهلاك الطاقة والمياه في القطاع الرقمي، ولا سيما في حالة مراكز معالجة البيانات وتطوير الذكاء الاصطناعي ونشره .

ـ إلى جانب البصمة الكربونية والتلوث الناجم عن إنتاج الأدوات والأجهزة الرقمية .

ـ فضلا عن التخلص غير المستدام من البنية التحتية الرقمية القديمة ، التي تحتاج إلى معالجة.

ـ الاعتراف بالفجوات الرقمية المتنوعة باعتبارها عوائق جوهرية أمام تحقيق التحولات العادلة والشاملة والرقمية .

ـ  إدراك أن التفاوتات في الوصول إلى الخدمات الرقمية والقدرات والموارد يمكن أن تؤدي إلى تعميق أوجه عدم المساواة وعرقلة جهود المناخ العالمية.

ـ أهداف يتطلع لتحقيقها الإعلان الجديد :

ـ أولا : الاستفادة من التكنولوجيات والأدوات الرقمية للعمل المناخي، ويكون ذلك بتشجيع تطوير وتبني التكنولوجيات الرقمية المستدامة لتسريع الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وخفضها وإزالتها .

ـ  وتعزيز كفاءة الطاقة في مختلف القطاعات ودعم المجتمعات القادرة على الصمود في مواجهة تغير المناخ، بما في ذلك آلية التكنولوجيا التابعة لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ .

ـ  تعزيز رصد المناخ والتنبؤ به وتعزيز قدرات الاستجابة للطوارئ والاستعداد لها من خلال الاستخدام الأوسع للتكنولوجيات الرقمية، بما في ذلك أنظمة الإنذار المبكر المتنقلة.

ـ تشجيع تحسين التكنولوجيات الرقمية لنمذجة الطاقة والتنبؤ بها لجعل الشبكات أكثر قدرة على الصمود في مواجهة تأثيرات تغير المناخ ودعم مبادرات الطاقة النظيفة التي تتبنى الحلول الرقمية.

ـ ثانيا :  بناء البنية التحتية الرقمية القادرة على الصمود، ويكون ذلك بالتأكيد على أهمية تصميم البنية التحتية الرقمية القادرة على الصمود في مواجهة تأثيرات تغير المناخ، .

ـ  ضمان استمرار عمل الأنظمة الرقمية الحيوية في ظل الظروف المناخية المتطرفة.

ـ ثالثا : التخفيف من تأثير التحول الرقمي على المناخ، ويكون ذلك بوضع السياسات والتقدم التقني للمساهمة في تحقيق انبعاثات صفرية والحد من كثافة الموارد اللازمة للتكنولوجيات الرقمية  ويشمل ذلك ..

ـ  تشغيل البنية التحتية الرقمية بالطاقة النظيفة .

ـ  تعزيز الممارسات الموفرة للطاقة .

ـ الحد من الانبعاثات في البنية التحتية الرقمية وسلاسل التوريد .

ـ  تمديد دورات حياة المنتجات، وتحسين أنظمة إعادة التدوير وإدارة النفايات الإلكترونية. 

يشمل ذلك أيضا وضع مقاييس ومؤشرات لقياس التأثيرات المناخية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومراقبة تأثير الإجراءات الرقمية على المناخ .

 



أخبار مرتبطة
 
منذ 8 ساعاتانسحاب واشنطن من اتفاقية باريس للمناخ ينذر بتحول زلزالي في السياسة المناخية21 يناير 2025 2:43 مبعد ساعات من تنصيبه.. ترامب يوقع سلسلة من الأوامر التنفيذية والتوجيهات21 يناير 2025 12:37 متعديلات وتحديثات جديدة لتعزيز وتفعيل دور صناديق التقاعد20 يناير 2025 1:05 مدافوس 2025.. التعاون من أجل العصر الذكي" في ظل عالم مجزأ وجمود اقتصادي شامل19 يناير 2025 3:12 ممفاجآت بيتكوين في 2025.. تقلبات وتغيرات العملة المشفرة تقودها لصعود غير متوقع15 يناير 2025 3:57 مفترة حكم جو بايدن على الميزان الداخلي والدولي12 يناير 2025 3:07 متمديد الأفق الزمني لمعدلات التضخم المستهدفة قرار واقعي يعكس رؤية المركزي8 يناير 2025 3:45 مبصمة "إيلون ماسك" في عهد ترامب بين الرفض والقبول الدولي6 يناير 2025 3:33 موزير المالية ولقاءات حوارية حول برنامج الطروحات الحكومية والإعفاءات الضريبية والديون وزيادة الأجور5 يناير 2025 1:15 مالحصاد السنوي حول تطورات الشراكات مع بنوك التنمية والشركاء الثنائيين خلال 2024

التعليقات